نور الأمداد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


لنشر علوم خير االأسياد محمد وآلِ بيته الأمجاد عليهم صلوات ربِّ العباد
 
الرئيسيةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 معرفة ولادته عليه السلام

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
طالب علم
 
 
طالب علم


معرفة ولادته عليه السلام 133579507441
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 2695
تاريخ الميلاد : 22/07/1989
تاريخ التسجيل : 29/01/2011
العمر : 35
الموقع : العراق
حكمتي المفضلة : مَا أَكْثَرَ الْعِبَرَ وأَقَلَّ الْإِِعْتِبَارَ!
MMS نور الامداد

معرفة ولادته عليه السلام Empty
مُساهمةموضوع: معرفة ولادته عليه السلام   معرفة ولادته عليه السلام Emptyالسبت أبريل 28, 2012 1:54 am

[ معرفة ولادته ع ]
دلائل الامامة - محمد بن جرير الطبري ( الشيعي) - ص 382 - 389
‹ صفحة 383 ›

أبو جعفر محمد بن علي الجواد ( عليه السلام ) معرفة ولادته قال أبو محمد الحسن بن علي العسكري الثاني ( عليه السلام ) : ولد بالمدينة ، ليلة الجمعة ، النصف من شهر رمضان ( 1 ) سنة مائة وخمس وتسعين من الهجرة ( 2 ) .

341 / 1 - وحدثني أبو المفضل محمد بن عبد الله ، قال : حدثني أبو النجم بدر ابن عمار ، قال : حدثنا أبو جعفر محمد بن علي ، قال : حدثني عبد الله بن أحمد ، عن صفوان ( 3 ) ، عن حكيمة بنت أبي الحسن موسى ( عليه السلام ) ، قالت : كتبت لما علقت أم أبي جعفر ( عليه السلام ) به : " خادمتك ( 4 ) قد علقت " . فكتب إلي " إنها علقت ساعة كذا ، من ( 5 ) يوم كذا ، من شهر كذا ، فإذا هي ‹ صفحة 384 › ولدت فالزميها سبعة أيام " . قالت : فلما ولدته قال : أشهد أن لا إله إلا الله . فلما كان اليوم الثالث عطس فقال : الحمد لله ، وصلى الله على محمد وعلى الأئمة الراشدين .

( 1 ) 342 / 2 - وحدثني أبو المفضل محمد بن عبد الله ، قال : حدثني جعفر [ بن محمد ] بن مالك الفزاري ، قال : حدثنا محمد بن إسماعيل الحسني ، عن أبي محمد الحسن بن علي ( عليه السلام ) ، قال : كان أبو جعفر ( عليه السلام ) شديد الأدمة ، ولقد قال فيه الشاكون المرتابون - وسنه خمسة وعشرون شهرا - إنه ليس هو من ولد الرضا ( عليه السلام ) ، وقالوا لعنهم الله : إنه من شنيف ( 2 ) الأسود مولاه ، وقالوا : من لؤلؤ ، وإنهم أخذوه ، والرضا عند المأمون ، فحملوه إلى القافة ( 3 ) وهو طفل بمكة في مجمع الناس بالمسجد الحرام ، فعرضوه عليهم ، فلما نظروا إليه وزرقوه بأعينهم خروا لوجوههم سجدا ، ثم قاموا فقالوا لهم : يا ويحكم ! مثل هذا الكوكب الدري والنور المنير ، يعرض على أمثالنا ، وهذا والله الحسب الزكي ، والنسب المهذب الطاهر ، والله ما تردد إلا في أصلاب زاكية ، وأرحام طاهرة ، ووالله ما هو إلا من ذرية أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ورسول الله ( عليهما السلام ) فارجعوا واستقيلوا الله واستغفروه ، ولا تشكوا في مثله . وكان في ذلك الوقت سنه خمسة وعشرين شهرا ، فنطق بلسان أرهف ( 4 ) من السيف ، وأفصح من الفصاحة يقول : الحمد لله الذي خلقنا من نوره بيده ، واصطفانا من بريته ، وجعلنا أمناءه على خلقه ووحيه . معاشر الناس ، أنا محمد بن علي الرضا بن موسى الكاظم بن جعفر الصادق ‹ صفحة 385 › ابن محمد الباقر بن علي سيد العابدين بن الحسين الشهيد بن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ، وابن فاطمة الزهراء ، وابن محمد المصطفى ( عليهم السلام ) ، ففي مثلي يشك ! وعلي وعلى ( 1 ) أبوي يفترى ! واعرض على القافة ! وقال : والله ، إنني لأعلم بأنسابهم من آبائهم ، إني والله لأعلم بواطنهم وظواهرهم ، وإني لأعلم بهم أجمعين ، وما هم إليه صائرون ، أقوله حقا ، وأظهره صدقا ( 2 ) ، علما ورثناه الله قبل الخلق أجمعين ، وبعد بناء السماوات والأرضين . وأيم الله ، لولا تظاهر الباطل علينا ، وغلبة دولة الكفر ، وتوثب أهل الشكوك والشرك والشقاق علينا ، لقلت قولا يتعجب منه الأولون والآخرون . ثم وضع يده على فيه ، ثم قال : يا محمد ، اصمت كما صمت آباؤك * ( فاصبر كما صبر أولوا العزم من الرسل ولا تستعجل لهم ) * ( 3 ) إلى آخر الآية . ثم تولى لرجل ( 4 ) إلى جانبه ، فقبض على يده ومشى يتخطى رقاب الناس ، والناس يفرجون له . قال : فرأيت مشيخة ينظرون إليه ويقولون : الله أعلم حيث يجعل رسالته ( 5 ) . فسألت عن المشيخة ، قيل : هؤلاء قوم من حي بني هاشم ، من أولاد عبد المطلب . قال : وبلغ الخبر الرضا علي بن موسى ( عليه السلام ) ، وما صنع بابنه محمد ( عليه السلام ) ، فقال : الحمد لله . ثم التفت إلى بعض من بحضرته من شيعته فقال : هل علمتم ما قد رميت به مارية القبطية ، وما ادعي عليها في ولادتها ( 6 ) إبراهيم بن رسول الله ؟ قالوا : لا يا سيدنا ، أنت أعلم ، فخبرنا لنعلم . ‹ صفحة 386 › قال : إن مارية لما أهديت إلى جدي رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) أهديت مع جوار قسمهن رسول الله على أصحابه ، وظن بمارية من دونهن ، وكان معها خادم يقال له ( جريح ) يؤدبها بآداب الملوك ، وأسلمت على يد رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، وأسلم جريح معها ، وحسن إيمانهما وإسلامهما ( 1 ) ، فملكت مارية قلب رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، فحسدها بعض أزواج رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، فأقبلت زوجتان من أزواج رسول الله إلى أبويهما تشكوان ( 2 ) رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) فعله وميله إلى مارية ، وإيثاره إياها عليهما ، حتى سولت لهما أنفسهما أن يقولا ( 3 ) : إن مارية إنما حملت بإبراهيم من جريح ، وكانوا لا يظنون جريحا خادما زمنا ( 4 ) . فأقبل أبواهما إلى رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وهو جالس في مسجده ، فجلسا بين يديه ، وقالا : يا رسول الله ، ما يحل لنا ولا يسعنا أن نكتمك ما ظهرنا عليه من خيانة واقعة بك . قال : وماذا تقولان ؟ ! قالا : يا رسول الله ، إن جريحا يأتي من مارية الفاحشة العظمى ، وإن حملها من جريح ، وليس هو منك يا رسول الله ، فأربد وجه رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وتلون لعظم ما تلقياه به ، ثم قال : ويحكما ما تقولان ؟ ! فقالا : يا رسول الله ، إننا خلفنا جريحا ومارية في مشربة ، وهو يفاكهها ويلاعبها ، ويروم منها ما تروم الرجال من النساء ، فابعث إلى جريح فإنك تجده على هذه الحال ، فانفذ فيه حكمك وحكم الله ( تعالى ) . فقال النبي ( صلى الله عليه وآله ) : يا أبا الحسن ، خذ معك سيفك ذا الفقار ، حتى تمضي إلى مشربة مارية ، فإن صادفتها وجريحا كما يصفان فاخمدهما ضربا . فقام علي واتشح بسيفه ( 5 ) ، وأخذه تحت ثوبه ، فلما ولى ومر من بين يدي رسول ‹ صفحة 387 › الله أتى إليه راجعا ، فقال له : يا رسول الله ، أكون فيما أمرتني كالسكة المحماة في النار ، أو الشاهد يرى ما لا يرى الغائب . فقال النبي ( صلى الله عليه وآله ) : فديتك يا علي ، بل الشاهد يرى ما لا يرى الغائب . قال : فأقبل علي ( عليه السلام ) وسيفه في يده حتى تسور من فوق مشربة مارية ، وهي جالسة وجريح معها ، يؤدبها بآداب الملوك ، ويقول لها : أعظمي رسول الله ، وكنيه وأكرميه . ونحو من هذا الكلام . حتى نظر جريح إلى أمير المؤمنين وسيفه مشهر بيده ، ففزع منه جريح ، وأتى إلى نخلة في دار المشربة فصعد إلى رأسها ، فنزل أمير المؤمنين إلى المشربة ، وكشف الريح عن أثواب جريح ، فانكشف ممسوحا . فقال : انزل يا جريح . فقال : يا أمير المؤمنين ، آمن على نفسي ؟ قال : آمن على نفسك . قال : فنزل جريح ، وأخذ بيده أمير المؤمنين ، وجاء به إلى رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، فأوقفه بين يديه ، وقال له : يا رسول الله ، إن جريحا خادم ممسوح . فولى النبي بوجهه إلى الجدار ، وقال : حل لهما - يا جريح - واكشف عن نفسك حتى يتبين كذبهما ، ويحهما ما أجرأهما على الله وعلى رسوله . فكشف جريح عن أثوابه ، فإذا هو خادم ممسوح كما وصف . فسقطا بين يدي رسول الله وقالا : يا رسول الله ، التوبة ، استغفر لنا فلن نعود . فقال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : لا تاب الله عليكما ، فما ينفعكما استغفاري ومعكما هذه الجرأة على الله وعلى رسوله ؟ ! قالا : يا رسول الله ، فإن استغفرت لنا رجونا أن يغفر لنا ربنا ، وأنزل الله الآية التي فيها : * ( إن تستغفر لهم سبعين مرة فلن يغفر الله لهم ) * ( 1 ) . قال الرضا علي بن موسى ( عليه السلام ) : الحمد لله الذي جعل في وفي ابني محمد أسوة برسول الله وابنه إبراهيم . ‹ صفحة 388 › ولما بلغ عمره ست سنين وشهور قتل المأمون أباه ، وبقيت الطائفة في حيرة ، واختلفت الكلمة بين الناس ، ، واستصغر سن أبي جعفر ( عليه السلام ) ، وتحير الشيعة في سائر الأمصار .

( 1 ) 343 / 3 - وحدثني أبو المفضل محمد بن عبد الله ، قال : حدثني أبو النجم بدر ابن عمار الطبرستاني ، قال : حدثني أبو جعفر محمد بن علي ، قال : روى محمد بن المحمودي ، عن أبيه ، قال : كنت واقفا على رأس الرضا ( عليه السلام ) بطوس ، فقال له بعض أصحابه : إن حدث حدث فإلى من ؟ قال : إلى ابني أبي جعفر . قال : فإن استصغر سنه ؟ فقال له أبو الحسن : إن الله بعث عيسى بن مريم قائما بشريعته في دون السن التي يقوم فيها أبو جعفر على شريعته . فلما مضى الرضا ( عليه السلام ) ، وذلك في سنة اثنتين ومائتين ( 2 ) ، وسن أبي جعفر ( عليه السلام ) ست سنين وشهور ، واختلف الناس في جميع الأمصار ، واجتمع الريان ابن الصلت ، وصفوان بن يحيى ، ومحمد بن حكيم ، و عبد الرحمن بن الحجاج ، ويونس بن عبد الرحمن ، وجماعة من وجوه العصابة في دار عبد الرحمن بن الحجاج ، في بركة زلزل ( 3 ) ، يبكون ويتوجعون ( 4 ) من المصيبة ، فقال لهم يونس : دعوا البكاء ، من لهذا الأمر يفتي ( 5 ) بالمسائل إلى أن يكبر هذا الصبي ( 6 ) ؟ يعني أبا جعفر ( عليه السلام ) ، وكان له ست سنين وشهور ، ثم قال : أنا ومن مثلي ! فقام إليه الريان بن الصلت فوضع يده في ‹ صفحة 389 › حلقه ، ولم يزل يلطم وجهه ويضرب رأسه ، ثم قال له : يا بن الفاعلة ، إن كان أمر من الله ( جل وعلا ) فابن يومين مثل ابن مائة سنة ، وإن لم يكن من عند الله فلو عمر الواحد من الناس خمسة آلاف سنة ما كان يأتي بمثل ما يأتي به السادة ( عليهم السلام ) أو ببعضه ، أو هذا مما ينبغي أن ( 1 ) ينظر فيه ؟ وأقبلت العصابة على يونس تعذله . وقرب الحج ، واجتمع من فقهاء بغداد والأمصار وعلمائهم ثمانون رجلا ، وخرجوا إلى المدينة ، وأتوا دار أبي عبد الله ( عليه السلام ) ، فدخلوها ، وبسط لهم بساط أحمر ، وخرج إليهم ( 2 ) عبد الله بن موسى ، فجلس في صدر المجلس ، وقام مناد فنادى : هذا ابن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، فمن أراد السؤال فليسأل . فقام إليه رجل من القوم فقال له : ما تقول في رجل قال لامرأته : أنت طالق عدد نجوم السماء ؟ قال : طلقت ثلاث دون الجوزاء . فورد على الشيعة ما زاد في غمهم وحزنهم .ثم قام إليه رجل آخر فقال : ما تقول في رجل أتى بهيمة ؟ قال : تقطع يده ، ويجلد مائة جلدة ، وينفى . فضج الناس بالبكاء ، وكان قد اجتمع فقهاء الأمصار . فهم في ذلك إذ فتح باب من صدر المجلس ، وخرج موفق ، ثم خرج أبو جعفر ( عليه السلام ) وعليه قميصان وإزار وعمامة بذؤابتين ، إحداهما من قدام ، والأخرى من خلف ، ونعل بقبالين ( 3 ) ، فجلس وأمسك الناس كلهم ، ثم قام إليه صاحب المسألة الأولى ، فقال : يا ابن رسول الله ، ما تقول فيمن قال لامرأته : أنت طالق عدد نجوم السماء ؟ فقال له : يا هذا ( 4 ) ، إقرأ كتاب الله ، قال الله ( تبارك وتعالى ) : * ( الطلاق مرتان فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان ) * ( 5 ) في الثالثة . قال : فإن عمك أفتاني بكيت وكيت . ‹ صفحة 390 › فقال له : يا عم ، اتق الله ، ولا تفت وفي الأمة من هو أعلم منك . فقام إليه صاحب المسألة الثانية ، فقال له : يا بن رسول الله ، ما تقول في ( 1 ) رجل أتى بهيمة ؟ فقال : يعزر ويحمى ظهر البهيمة ، وتخرج من البلد ، لا يبقى على الرجل عارها . فقال : إن عمك أفتاني بكيت وكيت . فالتفت وقال بأعلى صوته : لا إله إلا الله ، يا عبد الله ، إنه عظيم عند الله أن تقف غدا بين يدي الله فيقول لك : لم أفتيت عبادي بما لا تعلم وفي الأمة من هو أعلم منك ؟ فقال له عبد الله بن موسى : رأيت أخي الرضا ( عليه السلام ) وقد أجاب في هذه المسألة بهذا الجواب . فقال له أبو جعفر ( عليه السلام ) : إنما سئل الرضا ( عليه السلام ) عن نباش نبش فبر امرأة ففجر بها ، وأخذ ثيابها ، فأمر بقطعه للسرقة ، وجلده للزنا ، ونفيه للمثلة ( 2 ) ، ففرح القوم ( 3 ) .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
‹ هامش ص 382 ›

( 1 ) في " ع ، م " : إلى أن قضى به . ( 2 ) عيون أخبار الرضا ( ع ) 2 : 167 / 1 ، مناقب ابن شهرآشوب 4 : 370 ، الثاقب في المناقب : 467 / 394 و : 469 / 395 ، فرائد السمطين 2 : 212 / 490 ، الصراط المستقيم 2 : 197 / 17 .

‹ هامش ص 383 › ( 1 ) وقيل : في العاشر من رجب ، أو النصف منه . انظر : تاج المواليد : 128 ، إعلام الورى : 344 ، مناقب ابن شهرآشوب 4 : 379 ، كشف الغمة 2 : 343 . ( 2 ) تاريخ الأئمة : 13 ، الكافي 1 : 411 ، الارشاد : 316 ، مسار الشيعة : 43 ، تاريخ بغداد 3 : 55 ، تاج المواليد : 128 ، إعلام الورى : 344 ، مناقب ابن شهرآشوب 4 : 379 ، تذكرة الخواص : 358 ، كفاية الطالب : 458 ، كشف الغمة 2 : 343 و 345 ، المستجاد : 500 ، الفصول المهمة : 266 . ( 3 ) في " ع ، م " زيادة : بن يحيى . ( 4 ) في " ط " : أم أبي جعفر كتبت إليه جاريتك سبيكة . ( 5 ) ( ساعة كذا من ) ليس في " ع ، م " .

‹ هامش ص 384 ›

( 1 ) مدينة المعاجز : 515 / 1 . ( 2 ) في " م ، ط " : سنيف . ( 3 ) القافة : جمع قائف ، وهو الذي يعرف الآثار ويلحق الولد بالوالد والأخ بأخيه " مجمع البحرين - قوف - 5 : 110 " . ( 4 ) في " ع ، م " : اذهب . ‹ هامش ص 385 › ( 1 ) زاد في " ع " : أخوي و ، وفي النوادر : أجدادي و . ( 2 ) في " ط " زيادة : وعدلا . ( 3 ) الأحقاف 46 : 35 . ( 4 ) في " ع ، ط " : الرجل . ( 5 ) في " ع ، م " : رسالاته ، تضمين من سورة الأنعام 6 : 124 . ( 6 ) في " ع " : ولادها .

‹ هامش ص 386 ›

( 1 ) في " ع " : إيمانها وإسلامها . ( 2 ) في " ع ، م " : يشكون . ( 3 ) في " ع ، م " : بقول . ( 4 ) رجل زمن أي مبتلى ، ذو عاهة " لسان العرب - زمن - 13 : 199 " . ( 5 ) في " ع ، م " : وامتسح سيفه .

‹ هامش ص 387 ›

( 1 ) التوبة 9 : 80 . ‹ هامش ص 388 › ( 1 ) الهداية الكبرى : 295 ، نوادر المعجزات : 173 ، مناقب ابن شهرآشوب 4 : 387 ، حلية الأبرار 2 : 392 . ( 2 ) في " ع ، م " : اثنين وثمانين ومائة ، وهو خطأ . ( 3 ) محلة ببغداد ، معروفة ، " معجم البلدان 1 : 402 " . ( 4 ) في " ع " : يترجعون . ( 5 ) في " ع " : ننشي ، وفي المدينة : تفشي ، وفي الاثبات : وإلى من يقصد بالمسائل . . . ( 6 ) في " ع " : المسائل إلى هذا الصبي .

‹ هامش ص 389 ›

( 1 ) في " ع " : مما يتعلق أو . ( 2 ) ( إليهم ) ليس في " ع ، م " . ( 3 ) القبال : زمام النعل ، وهو السير الذي يكون بين الإصبعين " لسان العرب - قبل - 11 : 543 " . ( 4 ) في " ع ، م " : ما هذا . ( 5 ) البقرة 2 : 229 .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
معرفة ولادته عليه السلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» زواج الإمام علي(عليه السلام) من فاطمة الزهراء(عليها السلام)
» إحياء أمر أهل البيت عليهم السلام بنظرة جديدة[المشي الى قبر الحسين عليه السلام]
» وصايا الرسول صلي الله عليه وسلم الي الامام علي عليه السلام
» من معجزات الجواد عليه السلام
» صور الإمام علي (عليه السلام)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
نور الأمداد :: رجال الإسلام :: آل بيت النبى :: الجواد-
انتقل الى: